حالات عن الصداقة بشكل عام

من أسلحتك التي تعينك على الثبات في معركتك مع الحياة هي الصحبة الصالحة.. فالمرء ضعيف بنفسه قوي بربه ثم بإخوانه الصالحين الطيبين.. 🌸

لا يُدخل الناس الجنة فرادى فكل صحبة تدخل الجنة سوياً.. 🌸

الصُحاب جزء من الروح، وانا كل روحي أنتم 🩷🫂

عندما ترتفع سيعرف أصدقائك من أنت، ولكن عندما تسقط ستعرف أنت من أصدقائك 💜

الصداقة كالصحّة لا تعرفٌ قيمتها إلا إذا خسرتها 💙

وأغلبهم يا اصدقائي نفاق على هيئة ؛ أحباب

‏ أصدقاء الثانوية تفرقهم الجامعة .. وأصدقاء الجامعة تفرقهم الوظيفة .. وأصدقاء الوظيفة تفرقهم الاستقالة .. وأصدقاء الروح لا يفرقهم إلا الموت

هُناك عالم وهُناك صديقاتي بمثابة العالم💛.

راحة الصداقة ألا تحس أنك مضطر لإثبات أصالتها مرة تلو الأخرى. وحين تكون مضطرًا لإثبات وفائك مرة تلو الأخرى، تنتهي الصداقة وحدها، لأنه لم تعد تلك المساحة الأليفة للراحة، بل أصبحت اختبارًا عليك أن تعبره كل يوم، تصبح أحد الأشياء التي تهرب منها لا إليها.

الصداقة الحقيقية والألفة الروحية لا تُعوض، فهي ليست مجرد تواجد اجتماعي، بل هي توافق روحي نادر، وانسجام فكري عميق، وكيمياء عجيبة يحار المرء في تحليلها، وهذا الانسجام والتوافق لا ينبع من شيء خارجي، بل ينبع من الداخل، مهما حاول من حولك استرضاءك، فلا تفضي تلك المحاولات مهما بلغت إلى التوافق الروحي، ولم أفز بهذا التوافق العجيب على امتداد عمري إلا مرتين، أولاهما مع صديقة الدراسة والتي لم تسلك طريق الهداية إلى الآن، وقد شق علي فراقها حتى كأني شققت شطر روحي وأحيا بنصف روح، وثانيهما...وهي من أعجب ما شهدته في سني حياتي كلها... ولي فترة أبحث عن سر هذا الأمر، أحاول فك طلاسمه، فلم أعثر على ما يشفي غُلتي ويروي ظمأ فضولي، ولا وجدت ما يفك ختم لغزه إلا نتفتة من فهم متعلقة بحديث النبي صلى الله عليه وسلم..الأرواح جند مجندة صباحُ الخير..

تم النسخ

احصل عليه من Google Play